Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
صواريخ
ايران اسرائيل
برلمان
لبنان
حكومة
امتحانات
بري
previous arrow
next arrow
  • ع راس السطح

    “الكبّة النّيّة”!

    “داعيكن أكبر عالِم بالزراعة الشّرقيّة، عم بِزرَعْ بِرغُل ناعِمْ تَ يفرِّخ كبّة نيّة” ما رأيكم بهذا القول الفلسفيّ النّابع من صدق قائله الذي كان يعيش في كنف ضيعةٍ همّها الزراعة الشّرقيّة، أمّا محصولها فهو الفوضى والغشّ في العطاء الكاذب، هذه هي قصّتنا في طريقة التّعاطي والتّواصل مع بعضنا إلى بعض. فلا نسمع غير الخطب والمناداة والتّهم وكلّها لا تُجدي إلى نفعٍ يخدم الإنسان والإنسانيّة والوطن، فلم نُجبر على الشّعور بأنّ زرعكم يا أيّها المسؤولون يتعارض مع مواسمكم، حيث توهموننا بأنّ “الكبّة النّيّة” باتت من نصيب كلّ مواطنٍ همّه العيش بهناءٍ واعدٍ ولكن في الحقيقة لا يحصل إلاّ على ” البرغل النّاعم”. كفاكم كذبًا وخداعًا، لدرجة أنّ اللّحية باتت تعاني من النّموّ بسبب تعرّضها إلى الحلاقة النّاشفة المتكرّرة، فيا أيّها المسؤولون مجدّدًا، فما نفع زراعتكم من دون رجالٍ يحافظون عليها؟ وما نفع وطنٍ من دونٍ زنودٍ بأسُها القوّة والشّجاعة والقدرة في حقل الصّدق الذي إنتاجه يكون من صنفه؟ فأصنافكم الزّراعيّة لم تعد في الحسبان، فالحصاد مزغولٌ ومهما حاولتم إصلاحه فلن يجد عابر سبيلٍ بعدما فكّكتم أوصاله، فإنّ الوقت يمرُّ سراعًا وعصافير بطوننا تنادي أين هي ” الكبّة النيّة” الموعودةُ ، ولكن ما يقلقنا نحن الشّعب المقهور أن نتحوّل إلى “كبّة نيّة” وبعد ذلك من سيدافع عن من؟ ومن سيستمع لمن؟ ومن …

    أكمل القراءة »

نكوزات

قيل و قال


برج النعجة

سيردد امامك سائق التاكسي ان 8 و14 آذار يستأهلان كلاماً على وزن أيار!

برج الفدّان

ستدعوك جارتك الجميلة والمثيرة الى تدفئتها في بردات آذار لأن زوجها يلعب قمار!

برج الجَوز

سيعلمك السمّان ان صلاحية البضاعة تنتهي في 8 آذار وستتسمّم في 14 آذار!

برج الحنكليس

سيتباهى امامك موظف حكومي انه لا يؤيد لا 8 ولا 14 آذار بل يؤيد جاروره والدولار!

برج الواوي

ستشارك في مسابقة اذاعية سؤالها: ما الفارق بين شلّة 8 آذار و زمرة 14 آذار؟!

برج الشمطاء

سيبلغك جارك في البناية ان اللجنة انقسمت بين 8 و14 آذار والنصاب طار!

برج القبّان

سيعلن امامك احد السياسيين ان 8 و14 آذار هما وجهان لعملة واحدة!

برج الترتَيلة

سيقول لك حماك ان حماتك تخبىء الشوبك الغدّار لشهر آذار!

برج النشّاب

سيسألك ابنك ما هي قصة 8 و 14 آذار؟ أجبه: انها عداوة كار!

برج التَيس

سيعترف لك مديرك في العمل انه سيطلّق زوجته في 8 آذار وسيتزوج السكرتيرة في 14 آذار!

برج السطل

ستهمس لك ابنتك انها سمعت امها وامها تخططان لرميك خارج الدار في شهر آذار اذا لم تتوقف عن اللعب بالنار!

برج التمساح

سيثرثر في اذنك الحلاق ان مقصه على شكل 8 سيقص لسانك الثرثار بـ 14 فراشة!

من الزنار و نازل


لسعة

  • لسعة

    كف المعمورة وكعب الجورة!

    إذا كان أحد "الأهالي" - وهو "المصطلح" الحزبي الجديد لما بعد الحرب الأخيرة!- الذي صفَع أحد الجنود الدوليين في الجنوب كفاً على وجهه، لا يدري ماذا يفعل فمصيبة! وإن كان يدري فالمصيبة أعظم!...

    أكمل القراءة »
  • ع راس السطح

    “الكبّة النّيّة”!

    “داعيكن أكبر عالِم بالزراعة الشّرقيّة، عم بِزرَعْ بِرغُل ناعِمْ تَ يفرِّخ كبّة نيّة” ما رأيكم بهذا القول الفلسفيّ النّابع من صدق قائله الذي كان يعيش في كنف ضيعةٍ همّها الزراعة الشّرقيّة، أمّا محصولها فهو الفوضى والغشّ في العطاء الكاذب، هذه هي قصّتنا في طريقة التّعاطي والتّواصل مع بعضنا إلى بعض. فلا نسمع غير الخطب والمناداة والتّهم وكلّها لا تُجدي إلى نفعٍ يخدم الإنسان والإنسانيّة والوطن، فلم نُجبر على الشّعور بأنّ زرعكم يا أيّها المسؤولون يتعارض مع مواسمكم، حيث توهموننا بأنّ “الكبّة النّيّة” باتت من نصيب كلّ مواطنٍ همّه العيش بهناءٍ واعدٍ ولكن في الحقيقة لا يحصل إلاّ على ” البرغل النّاعم”. كفاكم كذبًا وخداعًا، لدرجة أنّ اللّحية باتت تعاني من النّموّ بسبب تعرّضها إلى الحلاقة النّاشفة المتكرّرة، فيا أيّها المسؤولون مجدّدًا، فما نفع زراعتكم من دون رجالٍ يحافظون عليها؟ وما نفع وطنٍ من دونٍ زنودٍ بأسُها القوّة والشّجاعة والقدرة في حقل الصّدق الذي إنتاجه يكون من صنفه؟ فأصنافكم الزّراعيّة لم تعد في الحسبان، فالحصاد مزغولٌ ومهما حاولتم إصلاحه فلن يجد عابر سبيلٍ بعدما فكّكتم أوصاله، فإنّ الوقت يمرُّ سراعًا وعصافير بطوننا تنادي أين هي ” الكبّة النيّة” الموعودةُ ، ولكن ما يقلقنا نحن الشّعب المقهور أن نتحوّل إلى “كبّة نيّة” وبعد ذلك من سيدافع عن من؟ ومن سيستمع لمن؟ ومن …

    أكمل القراءة »

مبارزة

  • مبارزة

    بين موسى وعلوش شي مغشوش وشي منفوش!

    نعى مصطفى علوش “تيار المستقبل”، وأكد انه انتهى بشكل نهائي، وعبّر عن قهره تجاه الرفاق والمناضلين الذين كانوا جزءًا من النضال، مشددًا على أن أي محاولة لإحيائه لن تعيده إلى وهجه السابق… ردّ منسق الاعلام في “تيار المستقبل” عبد السلام موسى: التيار اللي عندو هالجمهور الوفي والقوي، ما بينتهي مهما حقد الحاقدون، يلي بدّل قناعاته حسب الظروف، هوي يلي انتهى!. والدبور يرد: بين مصطفى وعبد السلام أفلام وأوهام! وبين عبد السلام ومصطفى الوهج انطفى! بين علوش وموسى مين أكل الكوسى؟! وبين موسى وعلوش شي مغشوش وشي منفوش! بين النضال والجمهور سعد مقهور! وبين الجمهور والنضال تبدّلت الأحوال! بين القناعات والظروف…

    أكمل القراءة »

قلعوطة

زلغوطة

  • عقوصات

    اربطوها بالحزام تتبطّل تركيب أفلام!

    قال نعمة افرام: “أكثر من مليون لبناني في الاغتراب لم ينسوا عائلاتهم. كانوا ركيزة الصمود قبل وبعد الانهيار المالي: بأموالهم، بزياراتهم السنوية، بانتمائهم العميق. ازدادوا ارتباطًا بالجذور حين انهار كل شيء… فهل نكافئهم بعزلٍ انتخابي في 6 مقاعد؟ كفى عقماً. كفى جحوداً. كفى ظلماً”. والدبور يقول: اللي قاعدين عالمقاعد متلقّطين…

    أكمل القراءة »
  • ع راس السطح

    “الكبّة النّيّة”!

    “داعيكن أكبر عالِم بالزراعة الشّرقيّة، عم بِزرَعْ بِرغُل ناعِمْ تَ يفرِّخ كبّة نيّة” ما رأيكم بهذا القول الفلسفيّ النّابع من صدق قائله الذي كان يعيش في كنف ضيعةٍ همّها الزراعة الشّرقيّة، أمّا محصولها فهو الفوضى والغشّ في العطاء الكاذب، هذه هي قصّتنا في طريقة التّعاطي والتّواصل مع بعضنا إلى بعض. فلا نسمع غير الخطب والمناداة والتّهم وكلّها لا تُجدي إلى نفعٍ يخدم الإنسان والإنسانيّة والوطن، فلم نُجبر على الشّعور بأنّ زرعكم يا أيّها المسؤولون يتعارض مع مواسمكم، حيث توهموننا بأنّ “الكبّة النّيّة” باتت من نصيب كلّ مواطنٍ همّه العيش بهناءٍ واعدٍ ولكن في الحقيقة لا يحصل إلاّ على ” البرغل النّاعم”. كفاكم كذبًا وخداعًا، لدرجة أنّ اللّحية باتت تعاني من النّموّ بسبب تعرّضها إلى الحلاقة النّاشفة المتكرّرة، فيا أيّها المسؤولون مجدّدًا، فما نفع زراعتكم من دون رجالٍ يحافظون عليها؟ وما نفع وطنٍ من دونٍ زنودٍ بأسُها القوّة والشّجاعة والقدرة في حقل الصّدق الذي إنتاجه يكون من صنفه؟ فأصنافكم الزّراعيّة لم تعد في الحسبان، فالحصاد مزغولٌ ومهما حاولتم إصلاحه فلن يجد عابر سبيلٍ بعدما فكّكتم أوصاله، فإنّ الوقت يمرُّ سراعًا وعصافير بطوننا تنادي أين هي ” الكبّة النيّة” الموعودةُ ، ولكن ما يقلقنا نحن الشّعب المقهور أن نتحوّل إلى “كبّة نيّة” وبعد ذلك من سيدافع عن من؟ ومن سيستمع لمن؟ ومن …

    أكمل القراءة »

زر الذهاب إلى الأعلى