Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
بابا نويل
بابا نويل
بابا نويل
بابا نويل
بابا نويل
بابا نويل
بابا نويل
previous arrow
next arrow
  • ع راس السطح

    قال class قال…!

    أشتهرت أغنية بسيطة كتبها وأدّاها الكنديّ Gilles Vigneault والتي تنصّ: “الجميع حزينٌ بائس، الجميع حزينٌ بائسٌ طوال الوقت. الجميع حزينٌ بائسٌ يريدُ المال، طوال الوقت. الجميع حزينٌ بائسٌ يظنّ أنّ المالَ يصنعُ الحبّ، والحبّ ليكون سعيدًا طوالَ الوقت. الجميعُ سعيد ولكنّه حزين، حزين طوال الوقت”. ينطبقُ هذا الواقع الذي يحمل ثنائيّات تعارضيّة وحالات انفصاميّة على أهل هذا الشرق المزيّف، على مرضى هذا الشرق وتحديدًا مرضى لبنان، إذ يرفضون التّواضع وكسر كبريائهم والإكتفاء بواقعهم أو على الأقلّ التكيّف معه، بل ذهبوا إلى الإدّعاء بأنّهم جماعة class أو classy People وأوهموا العالم ومحيطِهم بذلك. ولكنهم في الحقيقة أكثر المجتمعات كبتًا وحزنًا وبؤسًا وادّعاءً بالسّعادة وصفة الـclass التي لا تليق بهم. أن تكون أيّها اللبنانيّ المدّعي class، يعني أنّ ذلك يتطلب منك حكمةً وتواضعًا وأن تلبس صفة الإنسان “أرض أرض” أيْ Down to earth. أن تكون أيّها اللبناني المدّعي class، يعني أن ترفض مشهديّة تحوّل شوارع لبنان إلى موقف سيّارات خلال الأعياد الكبيرة كالميلاد ورأس السّنة وأن تساهم في الفوضى الشوارعية فقط لأنّ النّساء اللبنانيّات المدّعيات ترغبن بالتنافس بين بعضهنّ البعض على طهو أطيب حبشة ليلة عيد الميلاد، فتتزاحمن على أبواب السوبرماركت لشراء لوازم الحبشة، أو شراء ثياب من هنا وهناك (حتّى من سوق الأحد) ومن ثمّ تتقافذن الأكاذيب بأنّ ثيابهنّ من GF …

    أكمل القراءة »

نكوزات

قيل و قال


برج النعجة

سيردد امامك سائق التاكسي ان 8 و14 آذار يستأهلان كلاماً على وزن أيار!

برج الفدّان

ستدعوك جارتك الجميلة والمثيرة الى تدفئتها في بردات آذار لأن زوجها يلعب قمار!

برج الجَوز

سيعلمك السمّان ان صلاحية البضاعة تنتهي في 8 آذار وستتسمّم في 14 آذار!

برج الحنكليس

سيتباهى امامك موظف حكومي انه لا يؤيد لا 8 ولا 14 آذار بل يؤيد جاروره والدولار!

برج الواوي

ستشارك في مسابقة اذاعية سؤالها: ما الفارق بين شلّة 8 آذار و زمرة 14 آذار؟!

برج الشمطاء

سيبلغك جارك في البناية ان اللجنة انقسمت بين 8 و14 آذار والنصاب طار!

برج القبّان

سيعلن امامك احد السياسيين ان 8 و14 آذار هما وجهان لعملة واحدة!

برج الترتَيلة

سيقول لك حماك ان حماتك تخبىء الشوبك الغدّار لشهر آذار!

برج النشّاب

سيسألك ابنك ما هي قصة 8 و 14 آذار؟ أجبه: انها عداوة كار!

برج التَيس

سيعترف لك مديرك في العمل انه سيطلّق زوجته في 8 آذار وسيتزوج السكرتيرة في 14 آذار!

برج السطل

ستهمس لك ابنتك انها سمعت امها وامها تخططان لرميك خارج الدار في شهر آذار اذا لم تتوقف عن اللعب بالنار!

برج التمساح

سيثرثر في اذنك الحلاق ان مقصه على شكل 8 سيقص لسانك الثرثار بـ 14 فراشة!

من الزنار و نازل


  • ع راس السطح

    قال class قال…!

    أشتهرت أغنية بسيطة كتبها وأدّاها الكنديّ Gilles Vigneault والتي تنصّ: “الجميع حزينٌ بائس، الجميع حزينٌ بائسٌ طوال الوقت. الجميع حزينٌ بائسٌ يريدُ المال، طوال الوقت. الجميع حزينٌ بائسٌ يظنّ أنّ المالَ يصنعُ الحبّ، والحبّ ليكون سعيدًا طوالَ الوقت. الجميعُ سعيد ولكنّه حزين، حزين طوال الوقت”. ينطبقُ هذا الواقع الذي يحمل ثنائيّات تعارضيّة وحالات انفصاميّة على أهل هذا الشرق المزيّف، على مرضى هذا الشرق وتحديدًا مرضى لبنان، إذ يرفضون التّواضع وكسر كبريائهم والإكتفاء بواقعهم أو على الأقلّ التكيّف معه، بل ذهبوا إلى الإدّعاء بأنّهم جماعة class أو classy People وأوهموا العالم ومحيطِهم بذلك. ولكنهم في الحقيقة أكثر المجتمعات كبتًا وحزنًا وبؤسًا وادّعاءً بالسّعادة وصفة الـclass التي لا تليق بهم. أن تكون أيّها اللبنانيّ المدّعي class، يعني أنّ ذلك يتطلب منك حكمةً وتواضعًا وأن تلبس صفة الإنسان “أرض أرض” أيْ Down to earth. أن تكون أيّها اللبناني المدّعي class، يعني أن ترفض مشهديّة تحوّل شوارع لبنان إلى موقف سيّارات خلال الأعياد الكبيرة كالميلاد ورأس السّنة وأن تساهم في الفوضى الشوارعية فقط لأنّ النّساء اللبنانيّات المدّعيات ترغبن بالتنافس بين بعضهنّ البعض على طهو أطيب حبشة ليلة عيد الميلاد، فتتزاحمن على أبواب السوبرماركت لشراء لوازم الحبشة، أو شراء ثياب من هنا وهناك (حتّى من سوق الأحد) ومن ثمّ تتقافذن الأكاذيب بأنّ ثيابهنّ من GF …

    أكمل القراءة »

قلعوطة

زلغوطة

  • ع راس السطح

    قال class قال…!

    أشتهرت أغنية بسيطة كتبها وأدّاها الكنديّ Gilles Vigneault والتي تنصّ: “الجميع حزينٌ بائس، الجميع حزينٌ بائسٌ طوال الوقت. الجميع حزينٌ بائسٌ يريدُ المال، طوال الوقت. الجميع حزينٌ بائسٌ يظنّ أنّ المالَ يصنعُ الحبّ، والحبّ ليكون سعيدًا طوالَ الوقت. الجميعُ سعيد ولكنّه حزين، حزين طوال الوقت”. ينطبقُ هذا الواقع الذي يحمل ثنائيّات تعارضيّة وحالات انفصاميّة على أهل هذا الشرق المزيّف، على مرضى هذا الشرق وتحديدًا مرضى لبنان، إذ يرفضون التّواضع وكسر كبريائهم والإكتفاء بواقعهم أو على الأقلّ التكيّف معه، بل ذهبوا إلى الإدّعاء بأنّهم جماعة class أو classy People وأوهموا العالم ومحيطِهم بذلك. ولكنهم في الحقيقة أكثر المجتمعات كبتًا وحزنًا وبؤسًا وادّعاءً بالسّعادة وصفة الـclass التي لا تليق بهم. أن تكون أيّها اللبنانيّ المدّعي class، يعني أنّ ذلك يتطلب منك حكمةً وتواضعًا وأن تلبس صفة الإنسان “أرض أرض” أيْ Down to earth. أن تكون أيّها اللبناني المدّعي class، يعني أن ترفض مشهديّة تحوّل شوارع لبنان إلى موقف سيّارات خلال الأعياد الكبيرة كالميلاد ورأس السّنة وأن تساهم في الفوضى الشوارعية فقط لأنّ النّساء اللبنانيّات المدّعيات ترغبن بالتنافس بين بعضهنّ البعض على طهو أطيب حبشة ليلة عيد الميلاد، فتتزاحمن على أبواب السوبرماركت لشراء لوازم الحبشة، أو شراء ثياب من هنا وهناك (حتّى من سوق الأحد) ومن ثمّ تتقافذن الأكاذيب بأنّ ثيابهنّ من GF …

    أكمل القراءة »

زر الذهاب إلى الأعلى