Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
اقساط
مواطن رياض سلامة
نفايات حكومة
ترامب
نفايات حكومة
مشنوق
بري
previous arrow
next arrow
  • ع راس السطح

    شاكر أبوسليمان مكرَّمًا.

    عندما نتكلّم على إنسانٍ أحبَّ لبنان والطّائفة المارونيّة وجميع الطوائف قاطبةً، لا يسعنا إلاّ التّركيز على ذكر رجلٍ إجتماعيٍّ وطنيٍّ يمتاز بكثيرٍ من رجاحة العقل والفكر والتّواصل الرّياديّ في وطنه. وهذا الذي نعيده إلينا اليوم بعد خمسٍ وعشرين سنةً على غيابه عن السّاحة الوطنيّة وهو الحاضر أبدًا في عقول وأرواح اللّبنانيّين واليراعة التي كانت تولِمُ ثوابت وحقائق في خدمة الحرف والفكر والعبقريّة والتّواضع وحبّ العطاء وزرع المصالحة التي ما حاد عنها لحظةً في سبيل الحفاظ على لبنان والرّابطة المارونيّة التي رأسها على وقع الانفتاح بين الطّوائف التي أعطت الوطن صورة المحبّة بين أبناء الوطن الواحد بلد الأبجديّة والضّاد، التي حافظ عليها بتأكيدٍ من كتّاب وأدباء الشّرق، وما ترك يومًا حالةً تؤكّد على حقوق الفرد في المجتمع البشريّ والإنسانيّ حيث كان مرجعًا إلى النّقابات الحقوقيّة التي ساندها وساندته بقوةٍ عقليّةٍ وقانونيّةٍ وإنسانيّةٍ لأنّه ما عرف إلاّ أن يكون بجانب الحقّ، وهذا ما قاله الكثير من رجال المحاماة والنقايات، ولا غروَ فإنّه من المتن قلب لبنان، وتحديدًا من “المتين” المعروفة بصلابة المواقف التي لا تلين تجاه قضيّةٍ تعمل من أجلها للحفاظ على تراب لبنان وحضارته المغروسة في بال المواطنين الأحرار، الذين دافعوا عن حقّ لبنان وعن سيادته وكرامته بعنادٍ لا يلين. أمّا أن تكرّمه الرّابطة المارونيّة التي يرأسها اليوم الأستاذ مارون الحلو- …

    أكمل القراءة »

نكوزات

قيل و قال


برج النعجة

سيردد امامك سائق التاكسي ان 8 و14 آذار يستأهلان كلاماً على وزن أيار!

برج الفدّان

ستدعوك جارتك الجميلة والمثيرة الى تدفئتها في بردات آذار لأن زوجها يلعب قمار!

برج الجَوز

سيعلمك السمّان ان صلاحية البضاعة تنتهي في 8 آذار وستتسمّم في 14 آذار!

برج الحنكليس

سيتباهى امامك موظف حكومي انه لا يؤيد لا 8 ولا 14 آذار بل يؤيد جاروره والدولار!

برج الواوي

ستشارك في مسابقة اذاعية سؤالها: ما الفارق بين شلّة 8 آذار و زمرة 14 آذار؟!

برج الشمطاء

سيبلغك جارك في البناية ان اللجنة انقسمت بين 8 و14 آذار والنصاب طار!

برج القبّان

سيعلن امامك احد السياسيين ان 8 و14 آذار هما وجهان لعملة واحدة!

برج الترتَيلة

سيقول لك حماك ان حماتك تخبىء الشوبك الغدّار لشهر آذار!

برج النشّاب

سيسألك ابنك ما هي قصة 8 و 14 آذار؟ أجبه: انها عداوة كار!

برج التَيس

سيعترف لك مديرك في العمل انه سيطلّق زوجته في 8 آذار وسيتزوج السكرتيرة في 14 آذار!

برج السطل

ستهمس لك ابنتك انها سمعت امها وامها تخططان لرميك خارج الدار في شهر آذار اذا لم تتوقف عن اللعب بالنار!

برج التمساح

سيثرثر في اذنك الحلاق ان مقصه على شكل 8 سيقص لسانك الثرثار بـ 14 فراشة!

من الزنار و نازل


لسعة

  • ع راس السطح

    شاكر أبوسليمان مكرَّمًا.

    عندما نتكلّم على إنسانٍ أحبَّ لبنان والطّائفة المارونيّة وجميع الطوائف قاطبةً، لا يسعنا إلاّ التّركيز على ذكر رجلٍ إجتماعيٍّ وطنيٍّ يمتاز بكثيرٍ من رجاحة العقل والفكر والتّواصل الرّياديّ في وطنه. وهذا الذي نعيده إلينا اليوم بعد خمسٍ وعشرين سنةً على غيابه عن السّاحة الوطنيّة وهو الحاضر أبدًا في عقول وأرواح اللّبنانيّين واليراعة التي كانت تولِمُ ثوابت وحقائق في خدمة الحرف والفكر والعبقريّة والتّواضع وحبّ العطاء وزرع المصالحة التي ما حاد عنها لحظةً في سبيل الحفاظ على لبنان والرّابطة المارونيّة التي رأسها على وقع الانفتاح بين الطّوائف التي أعطت الوطن صورة المحبّة بين أبناء الوطن الواحد بلد الأبجديّة والضّاد، التي حافظ عليها بتأكيدٍ من كتّاب وأدباء الشّرق، وما ترك يومًا حالةً تؤكّد على حقوق الفرد في المجتمع البشريّ والإنسانيّ حيث كان مرجعًا إلى النّقابات الحقوقيّة التي ساندها وساندته بقوةٍ عقليّةٍ وقانونيّةٍ وإنسانيّةٍ لأنّه ما عرف إلاّ أن يكون بجانب الحقّ، وهذا ما قاله الكثير من رجال المحاماة والنقايات، ولا غروَ فإنّه من المتن قلب لبنان، وتحديدًا من “المتين” المعروفة بصلابة المواقف التي لا تلين تجاه قضيّةٍ تعمل من أجلها للحفاظ على تراب لبنان وحضارته المغروسة في بال المواطنين الأحرار، الذين دافعوا عن حقّ لبنان وعن سيادته وكرامته بعنادٍ لا يلين. أمّا أن تكرّمه الرّابطة المارونيّة التي يرأسها اليوم الأستاذ مارون الحلو- …

    أكمل القراءة »

قلعوطة

زلغوطة

  • ع راس السطح

    شاكر أبوسليمان مكرَّمًا.

    عندما نتكلّم على إنسانٍ أحبَّ لبنان والطّائفة المارونيّة وجميع الطوائف قاطبةً، لا يسعنا إلاّ التّركيز على ذكر رجلٍ إجتماعيٍّ وطنيٍّ يمتاز بكثيرٍ من رجاحة العقل والفكر والتّواصل الرّياديّ في وطنه. وهذا الذي نعيده إلينا اليوم بعد خمسٍ وعشرين سنةً على غيابه عن السّاحة الوطنيّة وهو الحاضر أبدًا في عقول وأرواح اللّبنانيّين واليراعة التي كانت تولِمُ ثوابت وحقائق في خدمة الحرف والفكر والعبقريّة والتّواضع وحبّ العطاء وزرع المصالحة التي ما حاد عنها لحظةً في سبيل الحفاظ على لبنان والرّابطة المارونيّة التي رأسها على وقع الانفتاح بين الطّوائف التي أعطت الوطن صورة المحبّة بين أبناء الوطن الواحد بلد الأبجديّة والضّاد، التي حافظ عليها بتأكيدٍ من كتّاب وأدباء الشّرق، وما ترك يومًا حالةً تؤكّد على حقوق الفرد في المجتمع البشريّ والإنسانيّ حيث كان مرجعًا إلى النّقابات الحقوقيّة التي ساندها وساندته بقوةٍ عقليّةٍ وقانونيّةٍ وإنسانيّةٍ لأنّه ما عرف إلاّ أن يكون بجانب الحقّ، وهذا ما قاله الكثير من رجال المحاماة والنقايات، ولا غروَ فإنّه من المتن قلب لبنان، وتحديدًا من “المتين” المعروفة بصلابة المواقف التي لا تلين تجاه قضيّةٍ تعمل من أجلها للحفاظ على تراب لبنان وحضارته المغروسة في بال المواطنين الأحرار، الذين دافعوا عن حقّ لبنان وعن سيادته وكرامته بعنادٍ لا يلين. أمّا أن تكرّمه الرّابطة المارونيّة التي يرأسها اليوم الأستاذ مارون الحلو- …

    أكمل القراءة »

زر الذهاب إلى الأعلى