Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
الليطاني
اميركا
المناخ
جنبلاط
بري ترامب
باسيل
مسؤول شتاء
previous arrow
next arrow
  • ع راس السطح

    أيام الولدنة: «قطشة أبو خليل»

    حفلت صالات السينما أثناء الحرب الأهلية، بعروض متواصلة لأفلام هندية ومصرية وصينية وأميركية مواضيعها متنوعة، أفلام بوليسية وأفلام جريمة ورعب وأفلام جنس وأفلام الوسترن، والأهم أفلام الكاراتيه، وتتميز جميعها بأنها رديئة على مستوى المحتوى والتمثيل والصوت والصورة والإخراج! في العادة كان يقف منادٍ على مدخل السينما، يرنّ جرساً معدنياً يدوياً، ثم يعلن بأعلى صوته الأجش: «بلّش … بلّش … بلّش»، ثم يُعدد تباعاً الأفلام التي ستعرض. يرتاح بعدها لفترة قصيرة ثم يُعيد ويُكرر المناداة ذاتها! كان «أبو خليل» لمَن لا يعرفه، المسؤول عن إدارة بكَرة الفيلم وعرضه في عدد من صالات السينما، وتمتّع بشهرة واسعة، ضاهت شهرة بعض الشخصيات السياسية والاجتماعية في حينها. خلال عرْض الأفلام كان المُشاهِدون يهتفون بأعلى الصوت: «قَطْشِة أبو خليل»، وسرعان ما يلبّي نداءهم ويقْطش (يقطع) عرض الفيلم في موقف أو لحظة حرجة، ويعرض مشهد حميم أو جنسي، فتضجّ الصالةُ بالتصفيق والصفير ودبك الأرجل، ثم يسود الصمت فيما المشاهدين مشدوهين بما يرون، ليعود «أبو خليل» بعدها إلى عرض الفيلم السابق. ولأن العروض متواصلة، ولا تسمح بفترة توقف للتنظيف من المُخلفات والنفايات الهائلة التي كان يتركها المشاهدين، فكان العمال يدخلون القاعة بين الحين والآخر، وينادون «علّوا إجريكم أنت وياه … بدنا نشطف»، ويُفرّغون المياه من أسطل معدنية، ويقومون بالتنظيف خلال عرض الفيلم! وكانت كنيسة سانت فرنسيس للرهبان …

    أكمل القراءة »

نكوزات

قيل و قال


برج النعجة

سيردد امامك سائق التاكسي ان 8 و14 آذار يستأهلان كلاماً على وزن أيار!

برج الفدّان

ستدعوك جارتك الجميلة والمثيرة الى تدفئتها في بردات آذار لأن زوجها يلعب قمار!

برج الجَوز

سيعلمك السمّان ان صلاحية البضاعة تنتهي في 8 آذار وستتسمّم في 14 آذار!

برج الحنكليس

سيتباهى امامك موظف حكومي انه لا يؤيد لا 8 ولا 14 آذار بل يؤيد جاروره والدولار!

برج الواوي

ستشارك في مسابقة اذاعية سؤالها: ما الفارق بين شلّة 8 آذار و زمرة 14 آذار؟!

برج الشمطاء

سيبلغك جارك في البناية ان اللجنة انقسمت بين 8 و14 آذار والنصاب طار!

برج القبّان

سيعلن امامك احد السياسيين ان 8 و14 آذار هما وجهان لعملة واحدة!

برج الترتَيلة

سيقول لك حماك ان حماتك تخبىء الشوبك الغدّار لشهر آذار!

برج النشّاب

سيسألك ابنك ما هي قصة 8 و 14 آذار؟ أجبه: انها عداوة كار!

برج التَيس

سيعترف لك مديرك في العمل انه سيطلّق زوجته في 8 آذار وسيتزوج السكرتيرة في 14 آذار!

برج السطل

ستهمس لك ابنتك انها سمعت امها وامها تخططان لرميك خارج الدار في شهر آذار اذا لم تتوقف عن اللعب بالنار!

برج التمساح

سيثرثر في اذنك الحلاق ان مقصه على شكل 8 سيقص لسانك الثرثار بـ 14 فراشة!

من الزنار و نازل


لسعة

  • ع راس السطح

    أيام الولدنة: «قطشة أبو خليل»

    حفلت صالات السينما أثناء الحرب الأهلية، بعروض متواصلة لأفلام هندية ومصرية وصينية وأميركية مواضيعها متنوعة، أفلام بوليسية وأفلام جريمة ورعب وأفلام جنس وأفلام الوسترن، والأهم أفلام الكاراتيه، وتتميز جميعها بأنها رديئة على مستوى المحتوى والتمثيل والصوت والصورة والإخراج! في العادة كان يقف منادٍ على مدخل السينما، يرنّ جرساً معدنياً يدوياً، ثم يعلن بأعلى صوته الأجش: «بلّش … بلّش … بلّش»، ثم يُعدد تباعاً الأفلام التي ستعرض. يرتاح بعدها لفترة قصيرة ثم يُعيد ويُكرر المناداة ذاتها! كان «أبو خليل» لمَن لا يعرفه، المسؤول عن إدارة بكَرة الفيلم وعرضه في عدد من صالات السينما، وتمتّع بشهرة واسعة، ضاهت شهرة بعض الشخصيات السياسية والاجتماعية في حينها. خلال عرْض الأفلام كان المُشاهِدون يهتفون بأعلى الصوت: «قَطْشِة أبو خليل»، وسرعان ما يلبّي نداءهم ويقْطش (يقطع) عرض الفيلم في موقف أو لحظة حرجة، ويعرض مشهد حميم أو جنسي، فتضجّ الصالةُ بالتصفيق والصفير ودبك الأرجل، ثم يسود الصمت فيما المشاهدين مشدوهين بما يرون، ليعود «أبو خليل» بعدها إلى عرض الفيلم السابق. ولأن العروض متواصلة، ولا تسمح بفترة توقف للتنظيف من المُخلفات والنفايات الهائلة التي كان يتركها المشاهدين، فكان العمال يدخلون القاعة بين الحين والآخر، وينادون «علّوا إجريكم أنت وياه … بدنا نشطف»، ويُفرّغون المياه من أسطل معدنية، ويقومون بالتنظيف خلال عرض الفيلم! وكانت كنيسة سانت فرنسيس للرهبان …

    أكمل القراءة »

مبارزة

  • مبارزة

    تطبيق وتطويق وتشنيق!

    أعلن مصرف لبنان، أنه بالتنسيق مع وزير المالية ووزير العدل، سيباشر بإعداد دفتر شروط لإجراء التدقيق المالي والجنائي الخارجي للمستفيدين من برنامج دعم الحكومة للسلع بعد تاريخ 17/10/2019. والمصرف الدبوري يعلن أن المستفيدين معلومين ولا يحتاج الأمر إلى تنسيق أو تدقيق أو تحقيق بل إلى تطبيق وتطويق وتشنيق!

    أكمل القراءة »

قلعوطة

زلغوطة

  • ع راس السطح

    أيام الولدنة: «قطشة أبو خليل»

    حفلت صالات السينما أثناء الحرب الأهلية، بعروض متواصلة لأفلام هندية ومصرية وصينية وأميركية مواضيعها متنوعة، أفلام بوليسية وأفلام جريمة ورعب وأفلام جنس وأفلام الوسترن، والأهم أفلام الكاراتيه، وتتميز جميعها بأنها رديئة على مستوى المحتوى والتمثيل والصوت والصورة والإخراج! في العادة كان يقف منادٍ على مدخل السينما، يرنّ جرساً معدنياً يدوياً، ثم يعلن بأعلى صوته الأجش: «بلّش … بلّش … بلّش»، ثم يُعدد تباعاً الأفلام التي ستعرض. يرتاح بعدها لفترة قصيرة ثم يُعيد ويُكرر المناداة ذاتها! كان «أبو خليل» لمَن لا يعرفه، المسؤول عن إدارة بكَرة الفيلم وعرضه في عدد من صالات السينما، وتمتّع بشهرة واسعة، ضاهت شهرة بعض الشخصيات السياسية والاجتماعية في حينها. خلال عرْض الأفلام كان المُشاهِدون يهتفون بأعلى الصوت: «قَطْشِة أبو خليل»، وسرعان ما يلبّي نداءهم ويقْطش (يقطع) عرض الفيلم في موقف أو لحظة حرجة، ويعرض مشهد حميم أو جنسي، فتضجّ الصالةُ بالتصفيق والصفير ودبك الأرجل، ثم يسود الصمت فيما المشاهدين مشدوهين بما يرون، ليعود «أبو خليل» بعدها إلى عرض الفيلم السابق. ولأن العروض متواصلة، ولا تسمح بفترة توقف للتنظيف من المُخلفات والنفايات الهائلة التي كان يتركها المشاهدين، فكان العمال يدخلون القاعة بين الحين والآخر، وينادون «علّوا إجريكم أنت وياه … بدنا نشطف»، ويُفرّغون المياه من أسطل معدنية، ويقومون بالتنظيف خلال عرض الفيلم! وكانت كنيسة سانت فرنسيس للرهبان …

    أكمل القراءة »

زر الذهاب إلى الأعلى