Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
مسؤول شتاء
قاسم
الاستقلال
حريري
سلام
ولايتي
البابا
previous arrow
next arrow
  • ع راس السطح

    زيارةٌ حبريّةٌ عُنوانُها “السّلام”!

    لا سلام من دون التخلّي عن الكبرياء! لا سلام من دون خدمة الفقراء! لا سلام من دون خدمةُ إخوة يسوع الصّغار! لا سلام من دون “خدمة مرضىً لم نخترْهم” (مُقتَبَسة من الأم ماري مخلوف). لم يتمكّن البابا لاون الرّابع عشر وقبلَه أسلافه من إرجاع أوروبا والغرب إلى أحضان المسيحية، حتّى أنّ البابا القديس يوحنا بولس الثاني قال لفرنسا: “فرنسا فرنسا ماذا صنعتِ بمواعيد معموديّتك”، فشاء الحبر الأعظم البابا لاون الرّابع عشر أن يستثمر في مسيحيي لبنان ومعهم مسيحيي الشّرق. وبالتّالي أصرّ على هذه الزيارة ولم يستمع لتشويش المذبذبين وأوّلهم ملكة الأردن رانيا العبدالله. لقد حمل اسمَ لاون الرابع عشر تيمّنًا بالبابا لاون الثالث عشر وهو أوّل من تكلّم في العام 1901 عن حقوق العمّال وعُرفَ باسم “بابا المساكين والفقراء”. إنّه النّهج الذي يريده الفاتيكان اليوم، وقد انطلقت هذه المسيرة مع البابا الرّاحل فرنسيس، وهو الذي حمل أيضًا اسمه تميمّنًا بالقديس فرنسيس الأسيزي الذي أفنى حياته في خدمة الفقراء، إخوة يسوع الصّغار. أرادها البابا لاون الرابع عشر زيارةً عنوانها السّلام وقد اتّخذ الآية المقدّسة “طوبى لصانعي السّلام” (متى 5:9) شعارًا، وهي في الحقيقة تتعدّى الشّعار الببغائيّ، لتكون دعوة مباشرة إلى مسؤولي لبنان الزمنيّين والروحيّين ليكونوا حقيقةً حاملي سلام، وقد تجلّى هذا المنطق بوضوح في كلمته للأساقفة والكهنة في بازيليك سيدة لبنان-حريصا. …

    أكمل القراءة »

نكوزات

قيل و قال


برج النعجة

سيردد امامك سائق التاكسي ان 8 و14 آذار يستأهلان كلاماً على وزن أيار!

برج الفدّان

ستدعوك جارتك الجميلة والمثيرة الى تدفئتها في بردات آذار لأن زوجها يلعب قمار!

برج الجَوز

سيعلمك السمّان ان صلاحية البضاعة تنتهي في 8 آذار وستتسمّم في 14 آذار!

برج الحنكليس

سيتباهى امامك موظف حكومي انه لا يؤيد لا 8 ولا 14 آذار بل يؤيد جاروره والدولار!

برج الواوي

ستشارك في مسابقة اذاعية سؤالها: ما الفارق بين شلّة 8 آذار و زمرة 14 آذار؟!

برج الشمطاء

سيبلغك جارك في البناية ان اللجنة انقسمت بين 8 و14 آذار والنصاب طار!

برج القبّان

سيعلن امامك احد السياسيين ان 8 و14 آذار هما وجهان لعملة واحدة!

برج الترتَيلة

سيقول لك حماك ان حماتك تخبىء الشوبك الغدّار لشهر آذار!

برج النشّاب

سيسألك ابنك ما هي قصة 8 و 14 آذار؟ أجبه: انها عداوة كار!

برج التَيس

سيعترف لك مديرك في العمل انه سيطلّق زوجته في 8 آذار وسيتزوج السكرتيرة في 14 آذار!

برج السطل

ستهمس لك ابنتك انها سمعت امها وامها تخططان لرميك خارج الدار في شهر آذار اذا لم تتوقف عن اللعب بالنار!

برج التمساح

سيثرثر في اذنك الحلاق ان مقصه على شكل 8 سيقص لسانك الثرثار بـ 14 فراشة!

من الزنار و نازل


لسعة

  • ع راس السطح

    زيارةٌ حبريّةٌ عُنوانُها “السّلام”!

    لا سلام من دون التخلّي عن الكبرياء! لا سلام من دون خدمة الفقراء! لا سلام من دون خدمةُ إخوة يسوع الصّغار! لا سلام من دون “خدمة مرضىً لم نخترْهم” (مُقتَبَسة من الأم ماري مخلوف). لم يتمكّن البابا لاون الرّابع عشر وقبلَه أسلافه من إرجاع أوروبا والغرب إلى أحضان المسيحية، حتّى أنّ البابا القديس يوحنا بولس الثاني قال لفرنسا: “فرنسا فرنسا ماذا صنعتِ بمواعيد معموديّتك”، فشاء الحبر الأعظم البابا لاون الرّابع عشر أن يستثمر في مسيحيي لبنان ومعهم مسيحيي الشّرق. وبالتّالي أصرّ على هذه الزيارة ولم يستمع لتشويش المذبذبين وأوّلهم ملكة الأردن رانيا العبدالله. لقد حمل اسمَ لاون الرابع عشر تيمّنًا بالبابا لاون الثالث عشر وهو أوّل من تكلّم في العام 1901 عن حقوق العمّال وعُرفَ باسم “بابا المساكين والفقراء”. إنّه النّهج الذي يريده الفاتيكان اليوم، وقد انطلقت هذه المسيرة مع البابا الرّاحل فرنسيس، وهو الذي حمل أيضًا اسمه تميمّنًا بالقديس فرنسيس الأسيزي الذي أفنى حياته في خدمة الفقراء، إخوة يسوع الصّغار. أرادها البابا لاون الرابع عشر زيارةً عنوانها السّلام وقد اتّخذ الآية المقدّسة “طوبى لصانعي السّلام” (متى 5:9) شعارًا، وهي في الحقيقة تتعدّى الشّعار الببغائيّ، لتكون دعوة مباشرة إلى مسؤولي لبنان الزمنيّين والروحيّين ليكونوا حقيقةً حاملي سلام، وقد تجلّى هذا المنطق بوضوح في كلمته للأساقفة والكهنة في بازيليك سيدة لبنان-حريصا. …

    أكمل القراءة »

مبارزة

  • مبارزة

    بين جنبلاط ووهاب برَم الدولاب!

    قال وليد جنبلاط: نشجب وجود أعداد كبيرة من ضبّاط ​ النظام السوري​ القديم في البلد، بحماية جهات حزبيّة ورسميّة، وهم يشكّلون خطرًا على الاستقرار الدّاخلي. رد وئام وهاب: الضبّاط الكبار خارج لبنان​ والصّغار يعيشون ضمن القانون، ولن ينشؤوا ​عرسال جديدة وما أدراك ما عرسال! التعدّي على أي سوري ممنوع. ألم يكن هذا شعارك أيّام تنظيمَي داعش والنصرة؟ والدبور يقول: بين وليد ووئام كلام بكلام! وبين وئام ووليد صراع أجاويد! بين جنبلاط ووهاب برَم الدولاب! وبين وهاب وجنبلاط تزحيط على البلاط! وبين نظام الضباط وضباط النظام بَيع أوهام وتركيب أفلام! وبين عرسال وعرسال نجنا من الأهوال! وبين داعش والنصرة خربت البصرة!…

    أكمل القراءة »

قلعوطة

زلغوطة

  • ع راس السطح

    زيارةٌ حبريّةٌ عُنوانُها “السّلام”!

    لا سلام من دون التخلّي عن الكبرياء! لا سلام من دون خدمة الفقراء! لا سلام من دون خدمةُ إخوة يسوع الصّغار! لا سلام من دون “خدمة مرضىً لم نخترْهم” (مُقتَبَسة من الأم ماري مخلوف). لم يتمكّن البابا لاون الرّابع عشر وقبلَه أسلافه من إرجاع أوروبا والغرب إلى أحضان المسيحية، حتّى أنّ البابا القديس يوحنا بولس الثاني قال لفرنسا: “فرنسا فرنسا ماذا صنعتِ بمواعيد معموديّتك”، فشاء الحبر الأعظم البابا لاون الرّابع عشر أن يستثمر في مسيحيي لبنان ومعهم مسيحيي الشّرق. وبالتّالي أصرّ على هذه الزيارة ولم يستمع لتشويش المذبذبين وأوّلهم ملكة الأردن رانيا العبدالله. لقد حمل اسمَ لاون الرابع عشر تيمّنًا بالبابا لاون الثالث عشر وهو أوّل من تكلّم في العام 1901 عن حقوق العمّال وعُرفَ باسم “بابا المساكين والفقراء”. إنّه النّهج الذي يريده الفاتيكان اليوم، وقد انطلقت هذه المسيرة مع البابا الرّاحل فرنسيس، وهو الذي حمل أيضًا اسمه تميمّنًا بالقديس فرنسيس الأسيزي الذي أفنى حياته في خدمة الفقراء، إخوة يسوع الصّغار. أرادها البابا لاون الرابع عشر زيارةً عنوانها السّلام وقد اتّخذ الآية المقدّسة “طوبى لصانعي السّلام” (متى 5:9) شعارًا، وهي في الحقيقة تتعدّى الشّعار الببغائيّ، لتكون دعوة مباشرة إلى مسؤولي لبنان الزمنيّين والروحيّين ليكونوا حقيقةً حاملي سلام، وقد تجلّى هذا المنطق بوضوح في كلمته للأساقفة والكهنة في بازيليك سيدة لبنان-حريصا. …

    أكمل القراءة »

زر الذهاب إلى الأعلى